منتدى الشباب العربي 24
منتدى الشباب العربي24 يرحب بزواره سجل لكي نلتقي
منتدى الشباب العربي 24
منتدى الشباب العربي24 يرحب بزواره سجل لكي نلتقي
منتدى الشباب العربي 24
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشباب العربي 24

منتدى أجيال الأمة العربية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى شباب المهير القادم لفك العزلة على الجزائر والدول العربية والعالمية
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» رابطة المحترفين تتحرك لحفظ مقاعد السعودية بدوري أبطال آسيا
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالأحد أكتوبر 15, 2017 1:13 pm من طرف العرب 24

» الصــ14/ـــحيفة الأقتصادية الخليجية - تميز واحصل على وصف
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالأحد أكتوبر 15, 2017 1:04 pm من طرف العرب 24

»  هل الاقتراض ضروري
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالأحد أكتوبر 15, 2017 1:01 pm من طرف العرب 24

» هل تعرف من أنت؟
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:21 pm من طرف العرب 24

»  طاعة الزوج و رضاه من رضا الله عليك
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:20 pm من طرف العرب 24

»  كيف ألتزم بالصلاة
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:17 pm من طرف العرب 24

»  عورة المرأة أمام المرأة
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:15 pm من طرف العرب 24

»  |.|.|كُلنا مرضى نفسِيون ولكِن .. |.|.|
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالخميس يونيو 01, 2017 1:20 pm من طرف العرب 24

»  نعم،الكتابة نوع من المقاومة لكل ماهو سلبي.
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالخميس يونيو 01, 2017 1:18 pm من طرف العرب 24

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
المدير
أهلا بكل زوار منتدانا واشرف بن منصور يرحب بكم
تصويت
أفضل 10 فاتحي مواضيع
العرب 24
 - الصلاة رحلة عبر الزمن Empty - الصلاة رحلة عبر الزمن Empty - الصلاة رحلة عبر الزمن Empty 
منتدى
المواضيع الأكثر نشاطاً
المدير
أهلا بكل زوار منتدانا واشرف بن منصور يرحب بكم

 

  - الصلاة رحلة عبر الزمن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العرب 24
مدير
مدير
العرب 24


عدد المساهمات : 856
تاريخ التسجيل : 16/01/2012

 - الصلاة رحلة عبر الزمن Empty
مُساهمةموضوع: - الصلاة رحلة عبر الزمن    - الصلاة رحلة عبر الزمن Emptyالجمعة مايو 06, 2016 8:49 pm

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
 
الصلاة رحلة عبر الزمن

أجمل ما في الصلاة أنها رحلة جميلة عبر الزمن، نحلُّ معه ونرتحل، نشهد تقلباته، ونشاهد تغيراته، فنرى فيها مظاهر القدرة الإلهية البديعة باديةً في صفحات هذا الكون الفسيح!
 
لكن الحياة المعاصرة بضوضائها وضجيجها، وزخارفها وزينتها - أفقدتنا الشعورَ الجميل بتقلبات الزمن، ورؤية آيات انقلاب الليل والنهار، التي تذكرنا بالموت والحياة! وضمر في نفوسنا هذا الإحساسُ رغم أهميته في التنبُّهِ إلى عظمة الله وبديع صُنعه، وربما كان سبب ذلك إلفَنا لها، واعتيادنا لمشاهدتها، أو اعتمادنا على الساعات، على الرغم من أنها مفيدة في تنظيم أوقاتنا، وضبط حركاتنا!
 
ولعلَّ من الحِكَم في ارتباط الصلاة بهذه الأوقات: إحياء لهذا الشعور الضامر، وردًّا إلى فطرةِ الحياة كلما حاول الشيطان أن يبعدَنا عنها! وصدق الله القائل: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [النساء: 103].
 
وهذه الرحلةُ تمرُّ بعشرين محطة، عبر الليل والنهار، أشار إليها الحق سبحانه في كتابه، لكن أهمها خمسة، وسنمر على الأزمنة الباقية من خلالها.
 
أولاً: تبدأ هذه الرحلة في وقت الفجر؛ وذلك لأنَّ طلوع الفجر آية، وشهود هذه الآية يدفعُنا أن ننهض مسرعين لنقف بين يدَيْ من أبداها سبحانه، معظِّمين لجلاله في صلاة الفجر، أليس قد قال الله تعالى: أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا [الإسراء: 78]؟
 
ثم نحط رحالنا بين يديه في غداة جميلة، وبكور مبارك، لنشهد الصبح وهو يتنفَّس، ونشاهد الإسفار الذي يسفر عن ضوء النهار.
 
في هذه الساعة المباركة من أول النهار نجلس كما جلس النبي صلى الله عليه وسلم، وندعو ربنا بما كان يدعوه، ونذكُرُه بما كان يذكره ويسبِّحه؛ مصداقًا لقوله تعالى: وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ [ق: 39].
 
ثم نشهد أجمل منظر وأبهاه: إنها لحظات الإشراق! لحظة انتشار أشعة الشمس على صفحات الكون.
 
وعندما يكتملُ الانتشار، نقوم لنؤدِّيَ واجب التعظيم في سنَّة صلاة الضحى، وهذه الصلاة من سُنَن المرسلين، أليس قد قال الله تعالى: وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُدَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ * إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ [ص: 17، 18]؟
 
قال ابن عباس: كنت أمرُّ بهذه الآية: بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ [ص: 18]، ولا أدري ما هي، حتى حدَّثتني أمُّ هانئ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها، فدعا بوَضوء فتوضَّأ، ثم صلَّى صلاة الضحى.."[1].
 
ثانيًا: وهكذا تجري الشمس، ونقوم نحن إلى شؤون حياتنا، فما نشعر بها إلا وقد وصَلَت إلى قبة السماء، وهذا إيذانٌ بانتصاف النهار، وما أن تميل أدنى الميل - وميلها هذا آيةٌ من آياته - حتى ننهَضَ لنقفَ بين يدَيْ مَن أظهرها في صلاة الظُّهر.
 
وهذا الميل يقترن به حدث مهم، حدثنا عنه النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقوله: ((أربَعٌ قبل الظُّهْرِ ليس فيهنَّ تسليمٌ، تُفتحُ لهنَّ أبوابُ السَّمَاءِ))[2].
 
وهذه الأربع هي سنَّة الظُّهر التي سنها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الزمن المبارك.
 
ثالثًا: ثم تجري الشمس، وتدلك دلوكًا، وتميل ميلاً إلى أن يبلغ ظلها: ظل الشيء مثله أو مثليه في الربع الثاني من منتصف النهار، فنقوم إلى صلاة العصر، نتفيَّأ في هذه الظلال رحماتِ الله تعالى، ونقف لنصلي قبل الفريضة سنَّة العصر التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((رَحِمَ اللهُ امرأً صلَّى قبل العصرِ أربعًا))[3].
 
وزمن العصر هو الطرفُ الثاني من النهار، كما جاء في التنزيل: أَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ [هود: 114]، وفيه تجتمع الملائكة؛ قال عليه الصلاة والسلام: ((يتعاقبونَ فيكم ملائكةٌ بالليلِ وملائكةٌ بالنهارِ، ويجتمعون في صلاةِ العصرِ وصلاةِ الفجرِ، ثم يعرجُ الذين باتوا فيكم، فيسألُهم، وهو أعلمُ بكم، فيقول: كيف تركتُم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يُصلُّونَ، وأتيناهم وهم يُصلُّونَ))[4].
 
وهو زمن الأُفول، ويبدأ ضوءُها بالخفوت، ليوصف بالعشيِّ، أليس قد قال الله تعالى: وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ [غافر: 55]؟
 
وهكذا تجري نحوَ الغروب، ومنه تبدأ الشمس رحلة النهاية، وتبدأ بنَسْج خيوطها الذهبية على الجدران والأشجار، وهنا توصف بأنها شمس الأصيل، أليس قد قال الله تعالى: وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا [الأحزاب: 42]؟
 
إن وقتَ الغروب لا يقلُّ جمالاً وبهاءً عن وقت الشروق، وهو مشهدٌ يتجلَّى فيه خضوع الشمس بعد عزها، وانكسارُها بعد تألقها، وهذا الخضوع هو نوع من السجود لله سبحانه، أليس قد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا أبا ذَرٍّ، أتدري أينَ تغرُبُ الشمسُ؟))، قلت: اللهُ ورسولُه أعلم، قال: ((فإنها تَذهَبُ حتى تَسجُدَ تحتَ العرشِ، فذلك قولُه تعالى: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ [يس: 38]))؟[5].
 
إن هذا التغيُّر هو آيةٌ من آيات الله سبحانه، ومظهر من مظاهر قدرته، تدعونا إلى تسبيح الله تعالى؛ مصداقًا لقوله تعالى: وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ [ق: 39].
 
رابعًا: إن لحظةَ الغروب آية تتجلى في الآفاق، وهي تدعونا لنقفَ بعده بين يدي الله تعالى في صلاة المغرب.
 
لقد غابت الشمس عن أفقنا، وهي في غروبها هذا تأبى إلا أن تسعدنا بلون آخر من ألوانها البديعة، ألا وهو ظهور نوع من أنواع الشفق الذي أقسم الله به عندما قال: فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ [الانشقاق: 16]، وهو قسَمٌ يشير إلى أهميته وعظَمته.
 
وهكذا غابت الشمس، وبغروبها دخل الليل وحلَّ المساء، وفي المساء أدعيةٌ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بها، وأذكار يذكر بها اسم ربه، فما أجملَ أن تقوم في هذا المقام الكريم بمثل ما قام به النبيُّ صلى الله عليه وسلم!
 
خامسًا: ثم يظهر الشَّفَق الأحمر، وما دام هذا الشفق ظاهرًا مرئيًّا، فالوقت وقت المغرب، فإذا غاب حلَّ الظلامُ، وبغيابه دخل وقت صلاة العشاء الآخرة، وهي آخرُ أعمال العبادة قبل أن نستسلم إلى النوم العميق.
 
والزمن الذي يستغرق العِشاءَين: المغرب والعشاء وصفه الله بـ غسق الليل، بقوله: أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ [الإسراء: 78].
 
ولكنْ لليل وظائفُ متعددة غير النوم، ومن أهم وظائفه: التهجُّد في الثُّلث الأخير من الليل، وهو وقت الأسحار، أليس قد قال الله تعالى: وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [الذاريات: 18]؟
 
فما أجملَ أن نحطَّ رحالَنا بين يديه في ذلك الوقت المبارَك والناس نائمون!
 
في وقت ينزل فيه ربُّنا - تبارك وتعالى - إلى السماء الدنيا، فيقول: ((مَن يدعوني فأستجيبَ له، مَن يسألُني فأعطيَه، من يستغفرني فأغفرَ له))[6].
 
والتهجُّد من سُنن الأنبياء والصالحين من عباده، يدفعهم حبُّهم لربهم إلى هجرِ المضاجع، والقيام بين يديه، وقد أخبَر عنهم الحق بقوله: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ [السجدة: 16، 17].
 
وهكذا تنتهي هذه الرحلةُ المباركة، وأجمل ما فيها أننا نتحرَّى ذِكر الله، وتسبيحه وتعظيمه، والسجود بين يديه في هذه الأزمنة المتعاقبة، ونجري في عبادتنا لله كجري الشمس والكواكب وغيرها من خَلق الله تعالى.
 
إن الشعور الذي ينتابنا في هذه اللحظات له نكهة خاصة، لا يتذوقُها إلا مَن عرف الله حق معرفته، وملأ قلبه بتعظيمه والخشية منه، وما مثله إلا كمثل العاشق الولهان الذي ينتظر ساعةَ الوصال، ويترقب لحظة اللقاء على أحرَّ مِن الجمر!
 
إن هذه الأزمنة بألوانها المختلفة، وأطيافها المتنوعة: بمثابة أعراس الكون، ومواسمه المبارَكة، وقد كرَّم الله تعالى هذا الإنسان، فأذِن له بحضور هذه الأعراس والمواسم! ولكن أهمها وأعظمها ظهورًا هي أوقاتُ الصلوات الخمس المفروضة!
 
وزاد من حسنها، وبهائها: طريقة الإعلام بها، وهو الأذان، الذي هو بمثابة نشيد الإسلام، تصدح به الحناجر، ويتردد صداه في الآفاق!
 
فما أجمله من نداء، لا سيما وأنت تستشعر أن ملِك الملوك يدعوك لزيارته!
 
وهو يبدأ بـ كلمة عظيمة: الله أكبر، وتعني: أن اللهَ أكبرُ من أن نعرف كُنْهَ كبريائه وعظمته، وأكبر من أن ينسب إليه ما لا يليق بجلاله، أو أكبر من كل شيء، وفي ذلك إشارة إلى ترك كل ما أنت فيه، والإسراع في إجابة النداء!

[1] أخرجه الطبراني في الأوسط (4246)، واللفظ له، وقال الهيثمي 7/99: "وفيه: أبو بكر الهذلي، وهو ضعيف"، وقال أيضًا (2/ 282): "قلت: هو في الصحيح بغير سياقه"، لكن أخرجه الحاكمُ في مستدركه (4/53) من طريق آخر، وصححه، ووافقه الذهبي، وفيه: قال ابن عباس: "هذه صلاةُ الإشراق"، هذا ما يتعلق بوقتِ الإشراق، أما بخصوص صلاةِ الضُّحى، فقد وردت أحاديثُ كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضلها، وهي من السُّنن المندوبة عند جمهور الفقهاء.
[2] أخرجه أبو داود (1270) عن أبي أيوب الأنصاري، وقال شُعيب الأرناؤوط (2/449): "حسن لغيره".
[3] أخرجه أبو داود (1271) والترمذي (430) عن ابن عمر رضي الله عنهما، وحسَّنه الترمذي.
[4] أخرجه البخاري ().
[5] أخرجه البخاري برقم: (4802).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://achraf14.forumalgerie.net
 
- الصلاة رحلة عبر الزمن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأجداد هم حكمة الزمن الجميل
» الخشوع في الصلاة
» بوتفليقة يعود إلى الجزائر بعد رحلة علاجية فى فرنسا استمرت 80 يوما
»  تاريخ الانبياء و الرسل عليهم الصلاة و السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشباب العربي 24  :: الرسوم والتصاميم-
انتقل الى: