منتدى الشباب العربي 24
منتدى الشباب العربي24 يرحب بزواره سجل لكي نلتقي
منتدى الشباب العربي 24
منتدى الشباب العربي24 يرحب بزواره سجل لكي نلتقي
منتدى الشباب العربي 24
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشباب العربي 24

منتدى أجيال الأمة العربية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى شباب المهير القادم لفك العزلة على الجزائر والدول العربية والعالمية
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» رابطة المحترفين تتحرك لحفظ مقاعد السعودية بدوري أبطال آسيا
 القضاء والقدر Emptyالأحد أكتوبر 15, 2017 1:13 pm من طرف العرب 24

» الصــ14/ـــحيفة الأقتصادية الخليجية - تميز واحصل على وصف
 القضاء والقدر Emptyالأحد أكتوبر 15, 2017 1:04 pm من طرف العرب 24

»  هل الاقتراض ضروري
 القضاء والقدر Emptyالأحد أكتوبر 15, 2017 1:01 pm من طرف العرب 24

» هل تعرف من أنت؟
 القضاء والقدر Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:21 pm من طرف العرب 24

»  طاعة الزوج و رضاه من رضا الله عليك
 القضاء والقدر Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:20 pm من طرف العرب 24

»  كيف ألتزم بالصلاة
 القضاء والقدر Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:17 pm من طرف العرب 24

»  عورة المرأة أمام المرأة
 القضاء والقدر Emptyالإثنين سبتمبر 11, 2017 1:15 pm من طرف العرب 24

»  |.|.|كُلنا مرضى نفسِيون ولكِن .. |.|.|
 القضاء والقدر Emptyالخميس يونيو 01, 2017 1:20 pm من طرف العرب 24

»  نعم،الكتابة نوع من المقاومة لكل ماهو سلبي.
 القضاء والقدر Emptyالخميس يونيو 01, 2017 1:18 pm من طرف العرب 24

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
المدير
أهلا بكل زوار منتدانا واشرف بن منصور يرحب بكم
تصويت
أفضل 10 فاتحي مواضيع
العرب 24
 القضاء والقدر Empty القضاء والقدر Empty القضاء والقدر Empty 
منتدى
المواضيع الأكثر نشاطاً
المدير
أهلا بكل زوار منتدانا واشرف بن منصور يرحب بكم

 

  القضاء والقدر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العرب 24
مدير
مدير
العرب 24


عدد المساهمات : 856
تاريخ التسجيل : 16/01/2012

 القضاء والقدر Empty
مُساهمةموضوع: القضاء والقدر    القضاء والقدر Emptyالجمعة مايو 06, 2016 8:40 pm

[size=32]قال تعالى:[/size]
[size=32]--كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا[/size]
[size=32]وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم[/size]
[size=32] والله يعلم وأنتم لا تعلمون--[/size]
[size=32][البقرة:216]. 

سبحان من وسع علمه كل شيء، سبحان من جعل أمر المؤمن كله خير ولن يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بقضاء الله وقدره خيره وشره، حلوه ومره. 

فما الإيمان بالقضاء والقدر؟
[/size]
[size=32]وما هي أنواع القدر؟[/size]
[size=32]وما صفات المؤمن بقضاء الله وقدره؟[/size]
[size=32] وما أثر الإيمان بالقضاء والقدر؟ 

أما القضاء لغة فهو: الحكم، والقدر: هو التقدير. 

فالقدر: هو ما قدره الله سبحانه من أمور خلقه في علمه. 

والقضاء: هو ما حكم به الله سبحانه من أمور خلقه وأوجده في الواقع. 

وعلى هذا فالإيمان بالقضاء والقدر معناه: الإيمان بعلم الله الأزلي، والإيمان بمشيئة الله النافذة وقدرته الشاملة سبحانه. 

وينبغي أن تعلم : 

أن مراتب الإيمان بالقضاء والقدر أربع:
[/size]
[size=32]العلم، والكتابة،[/size]
[size=32] والمشيئة، والإيجاد. 

فالعلم: أن تؤمن بعلم الله سبحانه بالأشياء قبل كونها، قال تعالى:
[/size]
[size=32] --وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة--[/size]
[size=32] [يونس:61]. 

[size=32]والكتابة: أن تؤمن أنه سبحانه كتب ما علمه بعلمه القديم في اللوح المحفوظ، قال تعالى:[/size]
[/size]
[size=32]--ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم[/size]
[size=32] إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير--[/size]
[size=32] [الحديد:22]. 

والمشيئة: أن تؤمن أن مشيئة الله شاملة فما من حركة ولا سكون في الأرض ولا في السماء إلا بمشيئته، قال تعالى:
[/size]
[size=32] --وما تشاءون إلا أن يشاء الله--[/size]
[size=32] [الإنسان:30]. 

الإيجاد: أن تؤمن أن الله تعالى خالق كل شيء، قال تعالى:
[/size]
[size=32]--الله خالق كل شيء--[/size]
[size=32][الرعد:16]. 

لا يجوز لأحد أن يحتج بقدر الله ومشيئته على ما يرتكبه من معصية أو كفر، وقد أورد رب العزة ذلك في كتابه ورد عليهم فقال:
[/size]
[size=32]--سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا[/size]
[size=32] ولا حرمنا من شي كذلك كذب الذين من قبلهم [size=32]حتى ذاقوا[/size][/size]
[size=32] بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا[/size]
[size=32] إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون--[/size]
[size=32] [الأنعام:148]. 

أي هل اطلع المدعي على علم الله فعلم أنه قد قدر له أن يفعل ففعل، علما أن قدر الله غيب لا يعلمه إلا الله سبحانه فلا يصح أن يقول أحد : كتب الله علي أن أسرق فأنا ذاهب لتنفيذ قدره، فهل اطلع على اللوح المحفوظ فقرأ ما فيه. 

إن على العبد المؤمن حقا أن ينفذ أوامر الله وأن يجتنب نواهيه وليس المطلوب أن يبحث عن كنه مشيئة الله وعلمه فذلك غيب ولا وسيلة إليه.
وعقولنا محدودة والبحث في ذلك تكلف لم نؤمر به، بل قد جاء النهي عنه. يقول الإمام الطحاوي رحمه الله:
[/size]
[size=32] وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه لم يطلع على ذلك ملك مقرب ولا نبي مرسل والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان.[/size]
[size=32] وفي الحديث:[/size]
[size=32] ((خرج علينا رسول الله ذات يوم والناس يتكلمون في القدر، قال: فكأنما تقفأ في وجهه حب الرمان من الغضب، فقال لهم:[/size]
[size=32] ما لكم تضربون كتاب الله بعضه ببعض؟ بهذا هلك من كان قبلكم))[/size]

وأما أنواع الأقدار:
 فلقد قسم العلماء الأقدار التي تحيط بالعبد إلى ثلاثة أنواع : 

الأول: نوع لا قدرة على دفعه أو رده ويدخل في ذلك نواميس الكون وقوانين الوجود، وما يجري على العبد من مصائب وما يتعلق بالرزق والأجل والصورة التي عليها وأن يولد لفلان دون فلان. 

قال تعالى:
--والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم--
 [يس:38].
--كل نفس ذائقة الموت--
 [آل عمران:185].
 --ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم
 إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير--
 [الحديد:22].
--إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر--
 [الرعد:26].
 --إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون--
 [الأعراف:34].
--في أي صورة ما شاء ركبك--
[size=32] [الانفطار: 8]. 
[size=32]ومن ثم فهذا النوع من الأقدار لا يحاسب عليه العبد لأنه خارج عن إرادته وقدرته في دفعه أو رده. 

الثاني: نوع لا قدرة للعبد على إلغائه ولكن في إمكانه تخفيف حدته، وتوجيهه ويدخل في ذلك الغرائز والصحبة، والبيئة، والوراثة. 

فالغريزة لا يمكن إلغاءها ولم نؤمر بذلك وإنما جاء الأمر بتوجيهها إلى الموضع الحلال، الذي أذن الشرع به وحث عليه وكتب بذلك الأجر للحديث: ((وفي بضع أحدكم أجر))([2]). 

والصحبة لا بد منها فالإنسان مدني بطبعه، وإنما جاء الأمر بتوجيه هذا الطبع إلى ما ينفع:
[/size]
[/size]
[size=32]--يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين--[/size]

[size=32] [التوبة:119]. 

والبيئة التي يولد فيها الإنسان ويعيش، لا يمكن اعتزالها ولم نؤمر بذلك وإنما يقع في القدرة التغير والانتقال إلى بيئة أكرم وأطهر، والرجل الذي قتل تسعة وتسعين نفسا أوصاه العالم حتى تصح توبته أن يترك البيئة السيئة إلى بيئة أكرم فقال له: انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن فيها أناسا يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء([3]). 

وهنا لا يكون الحساب على وجود ما ذكرناه من غريزة وصحبة وبيئة وإنما على كيفية تصريفها وتوجيهها. 
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://achraf14.forumalgerie.net
 
القضاء والقدر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشباب العربي 24  :: المستلزمات النسائية-
انتقل الى: